.jpg)
.jpg)
عمليات تجميل الأذن الخفاشية لدى الأطفال
العيوب و التشوهات الخلقية بالآذن الخارجية تتفاوت من أذن غير موجودة لم تخلق أصلا أو وجود بقايا أذن خارجية إلى أذن كبيرة أو أن يكون وضع الأذنين غير طبيعي بحيث أن تكون بعيدة عن الرأس كنتيجة لتشوه في غضروف الآذن وهو ما يسمى بالأذن الخفاشية. في مقدور جراح التجميل تغيير شكل الأذن الخارجية بتصغير حجمها أو بتقريبها من الرأس و إعادتها إلى وضعها الطبيعي. هذه التشوهات تلفت أنظار كل من يرى الطفل و قد تجعله سببا للسخرية من زملائه الأطفال الآخرين خاصة عندما يبدأ في الذهاب للحضانة أو المدرسة و قد يطلق عليه الأطفال ألقابا مختلفة تكون سببا في تكون عقد نفسية لدى الطفل. إصلاح الأذن الخفاشية جراحيا عادة يتم ابتداء من سن أربع سنوات فصاعدا حسب الوقت الذي يتم فيه عرض الطفل على الطبيب. العملية الجراحية تتم عادة تحت تخدير كامل بالنسبة للأطفال أما عند إجرائها للكبار فإنه من الممكن إعطاء المريض تخدير موضعي. الجراحة من الممكن إجراؤها من خلال فتحة في الجهة الخلفية من الأذن بحيث لا تترك الجروح بعد العملية أي أثر ظاهر يراه الناس. المخاطر و المضاعفات المصاحبة لهذه الجراحة تشتمل على المضاعفات العامة التي قد تحدث في أي عملية جراحية مثل حدوث التهاب بالجرح. حدوث نزف دموي بين الجلد و الغضروف لذلك يتم وضع أربطة ضاغطة على الرأس بعد العملية. يحتاج المريض إلى ارتداء هذا الرباط الضاغط لمدة عشرة أيام بعد العملية للحفاظ على الشكل الجديد للأذنين. بعد العملية يجب أن يتوقع المريض حدوث تورمات و إنتفاخات مكان الجراحة و هي عادة تختفي خلال أسبوع. فترة النقاهة عادة تستغرق أسبوعين بعدها يعود المريض إلى نشاطه المعتاد. أما النتيجة النهائية فتأخذ عادة عدة أسابيع قبل أن تصبح واضحة.
العيوب و التشوهات الخلقية بالآذن الخارجية تتفاوت من أذن غير موجودة لم تخلق أصلا أو وجود بقايا أذن خارجية إلى أذن كبيرة أو أن يكون وضع الأذنين غير طبيعي بحيث أن تكون بعيدة عن الرأس كنتيجة لتشوه في غضروف الآذن وهو ما يسمى بالأذن الخفاشية. في مقدور جراح التجميل تغيير شكل الأذن الخارجية بتصغير حجمها أو بتقريبها من الرأس و إعادتها إلى وضعها الطبيعي. هذه التشوهات تلفت أنظار كل من يرى الطفل و قد تجعله سببا للسخرية من زملائه الأطفال الآخرين خاصة عندما يبدأ في الذهاب للحضانة أو المدرسة و قد يطلق عليه الأطفال ألقابا مختلفة تكون سببا في تكون عقد نفسية لدى الطفل. إصلاح الأذن الخفاشية جراحيا عادة يتم ابتداء من سن أربع سنوات فصاعدا حسب الوقت الذي يتم فيه عرض الطفل على الطبيب. العملية الجراحية تتم عادة تحت تخدير كامل بالنسبة للأطفال أما عند إجرائها للكبار فإنه من الممكن إعطاء المريض تخدير موضعي. الجراحة من الممكن إجراؤها من خلال فتحة في الجهة الخلفية من الأذن بحيث لا تترك الجروح بعد العملية أي أثر ظاهر يراه الناس. المخاطر و المضاعفات المصاحبة لهذه الجراحة تشتمل على المضاعفات العامة التي قد تحدث في أي عملية جراحية مثل حدوث التهاب بالجرح. حدوث نزف دموي بين الجلد و الغضروف لذلك يتم وضع أربطة ضاغطة على الرأس بعد العملية. يحتاج المريض إلى ارتداء هذا الرباط الضاغط لمدة عشرة أيام بعد العملية للحفاظ على الشكل الجديد للأذنين. بعد العملية يجب أن يتوقع المريض حدوث تورمات و إنتفاخات مكان الجراحة و هي عادة تختفي خلال أسبوع. فترة النقاهة عادة تستغرق أسبوعين بعدها يعود المريض إلى نشاطه المعتاد. أما النتيجة النهائية فتأخذ عادة عدة أسابيع قبل أن تصبح واضحة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق